وزير الشباب والرياضة يدعم حمام سباحة النادى الأهلى بـ 5 مليون و 800 ألف جنيه

ألم يكن من الأولى أن يدفع هذا المبلغ لانشاء حمامات سباحة بمراكز الشباب فى المناطق المحرومة ؟
ألا يعلم وزير الشباب أن محافظة كاملة مثل دمياط لايوجد بها الا نصف حمام سباحة بمركز شباب دمياط ولايتحمل تكلفته معظم الأسر فى دمياط فضلا عن ازدحامه الشديد وبالتالى مساعدته فى نشر العدوى
وافق المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة على مساهمة  الوزارة فى انشاء حمام السباحة الاوليمبي بفرع النادى الاهلى الجديد بمدينة الشيخ زايد ، وتم الموافقة على صرف دفعة قدرها  5 ملايين و800 الف جنيه ، واكد عبد العزيز ان النادى الاهلى يعد من الاندية الكبرى التى تسهم فى اعداد الابطال الاوليمبين  وبخاصة سباح النادى الاهلى ومنتخب مصر  احمد اكرم بطل ذهب اوليمبياد نانينج والذي يعقد عليه المصريين امال فى تحقيق  ميدالية اوليمبية  بريو دي جانيرو 2016


وقد انتقد الكثير من المواطنين هذه المساهمة فى تعليقاتهم  :
  •          نادى جايب لاعيبة 155مليون وتديلو فلوس ؟
  •         ياراجل هو دعم حمام السباحة ولا دعم صفقة ايفونا --صحيح وزير اهلاوى --حركات مكشوفه وحركات قارعة
  •      المفروض توزع هذا المبلغ على الاندية الصغيرة ومراكز الشباب افيد من ان تعطيها للاهلى لانه لايستحق المساعدة اصلا --ده اسمه اهدار مال عام
  •     نادى شارى لاعب ب35 مليون جنيه يبقى محتاج مساعدة ؟اللى مابيشوفش من الغربال يبقى اعمى --هو الاهلى ناقص فلوس حرام ؟ مال سايب
  •        كله من دم الشعب الغلبان لنادى يدفع الملايين لأنصاف الموهوبين من اللاعبين
  •       من غير المنطقي أن تدعم الوزارة الأندية الغنية مثل الأهلي والزمالك وأندية أخرى بملايين الجنيهات حتى لو من أجل إنشاء منشآت رياضية ونفس الأندية تصرف ملايين الجنيهات من أجل شراء لاعبين كرة قدم . فالأهلي مثلاً أشترى لاعب واحد بأكثر من 20 مليون جنيه كان المفروض تذهب هذه الأموال للمنشآت ويكتفي بمن أشتراهم أم يشتري لاعب آخر بسعر أقل وكذلك الزمالك أشترى لاعبين كثيرين ربما لا يحتاج لمثل هذا العدد
  • أموال وزارة الشباب والرياضة يجب أن تذهب لمن يستحقها من الشباب هذه الملايين بدلاً من إنشاء حمام سباحة لجزء من أعضاء نادي كبير هو يملك بالفعل حمامات سباحة كان يمكن إنشاء هذا الحمام للشباب الغير قادر على الأشتراك في هذه الأندية هذه وظيفة الدولة ومسئوليتها .


ليست هناك تعليقات:

الأخبار

Powered By Blogger